موقع بني بكر سبورت
✒️ الأميـــر - الصفأة
الجمعة 30 أغسطس 2024م
مباراة شهدها ملعب الصفأة الرياضي وضمن مباريات دور الثمانية بين فريقي اللواء الثالث مشاة وفريق نجوم لبعوس اليوم 30/8/2024 لدوري شهداء كلد انتهت بضربات الحظ لفريق النجوم 3 لهدفين لفريق اللواء.
أدار المباراة طاقم تحكيم كابتن ممدوح شابص حكم ساحة وكابتن عمار باعامر مساعد أول وكابتن إياد الكوبا حكم مساعد ثاني وساعدهم حكم رابع كابتن محمد المنصري.
لعب فريق النجوم بالقمصان البرتقالية بقيادة كابتن تمام ناصر خميس ابو غيث ولعب اللواء بالقمصان الصفراء بقيادة الكابتن نبيه الدهمس ويساعده كابتن اصيل.
ضربة البداية كانت للنجوم وشهدنا سجال راىع من الطرفين رفاق علاء القرمشي وجمال القرمطي وعبدالملك العصري ومعهم الجحوشي وزملاىهم لعبوا على الأطراف وفي العمق ومعهم حارس المرمى معين عبدالرب شوطا اولا بندية مع الطرف الثاني هنا فادي فضل محمد سالم احمد عادل و ومعهم امسوري والنخعي ومراد شغل ومحاولات جادة في جميع أنحاء الملعب ومعهم الحارس علي علوي والدهمس المبدع وزملاىهم وشوط اول مليى بالإثارة والمباغتة من جانبي الفريقين.كان الارسال عن طريق محمد سالم على الأغلب في فريق عند فادي والنخعي وصالح علي شيخ ،والجانب الآخر كان علاء القرمشي دينمو فريق النجوم على تخليص الكرات والارسال عند جمال القرمطي والجحوشي الذين هددوا مرمى علي علوي أكثر من مناسبة ،واحدة خطيرة تصل عند صالح علي شيخ ينفرد بالحارس لكنها تخلصت عند الدقاىق الست عشرة،كرات خطيرة تصل في عمق علي علوي ،لعبات الدهمس أكثر من كرة خطيرة في على مرمى معين عبدالرب،واحدة ثابتة من فادي فوق مرمى معين ،وكرات تتواصل خطيرة في عمق مرمى علي علوي،كان هناك كرت للاعب مراد من فريق اللواء وهو صاحب مجهود كبير،جمال القرمطي التي كانت انطلاقته نارية تسببت باكثر من كرت لفريق اللواء كرت للاعب عادل حسين سعيد الذي اجتهد في تخليص الكرات الخطيرو،علاء وظفر والعصري لازالوا على تهديد مرمى علي علوي،محمد سالم الذي لعب بالطول والعرض وكراته الخطيرة التي تخلص بصعوبة عند هذه الاثناء،كان السجال ندي مع أفضلية طفيفة للواء كما تذكر مذكراتي،هنا هجمات عن طريق النخعي فادي وأحمد عادل تخلص ،وهنا واحدة ترسل للقرمطي عن طريق علاء خطيرة خطيرة جدا لم تكتمل عند الدقاىق 32 ,جمال القرمطي لم يجد المساحات الكافية وعادل حسين يوجد بمنطقة الدفاع ومحمد سالم،السجال لازال واحدة خطيرة من فادي وواحدة مشابهة من سالم عباد ،واحدة مرتدة عن طريق العصري وانفراده لم يستفد منها،وراسيات جمال عن طريق علاء وانتهى الترم الاول بكرات جمال وعبدالملك العصري وارساليات محمد سالم في منطقة العمق التي كانت مروعة.
شوط اول ماراثوني من كلا الفريقين ونتيجة صفر صفر.
الشوط الثاني وضربة بداية للواء والكل يريد إحراز هدف سبق وسجال على نفس نسق الشوط الأول ضفر وعباد والجحوشي والقرمطي والقرمشي وتهديد مرمى علي علوي والطرف الآخر فادي والدهمس وصالح علي شيخ ومراد وأحمد عادل والنخعي،انضمام عباد الصلاحي إلى صفوف النجوم،كرات كانت خطيرة من الجانبين كرة كانت لخالد حسين كادت تكون في شباك معين،وكرة كانت لعبدالملك العصري خطيرة عند مرمى علي علوي،هنا الدقيقة 23 وواحدة ثابتة ترسلها محمد سالم صاروخ تعترضها عارضة معين عبدالرب،المباراة كانت على صوت المعلق السنيدي والعطوي استمرار سجال قوي وبوتيرة عالية ،هنا كرت عند الدقيقة 25 لعبدالرب علوي، عبدالملك العصري غادر والجحوشي عبدالله ،في مجريات الشوط الثاني تمام يدفع بمحمد الجحوشي وعباد الصلاحي وهشام ،،كرت اصفر عند هذه الأثناء لصالح علي الدقيقة 37 وبعد عدة ارساليات داخل منطقة معين ،فريق اللواء يطلب بضربة جزاء ،لم يقدرها الشابص ،الوقت المتبقى سجال مع وضوح هجمات النجوم عن طريق البديل محمد الجحوشي الذي كاد يسكن كرة في مرمى علي علوي في الدقيقة 42,قبلها كرة ارسلت من محمد سالم في عمق معين عبدالرب،كرة خطيرة من فادي خلال مجريات الشوط الثاني حاول يحولها لمرمى من فوق المدافعين لم تضبط، هذه المرة كانت في وقت مضى،واحدة من فوق المدافعين لم يتركها معين صالح الوصول إلى رأس فادي،البدل ضائع كانت هناك كرات جريئة ينتهي الوقت الأصلي والضاىع بشباك نظيفة للجانبين..
ضربات الحظ أتت :
ضربة فادي لم تدرك الجول ،ضربة جمال القرمطي صدها الحارس علي علوي ،ضربة محمد سالم جول بمرمى معين عبدالرب،علاء القرمشي جول صالح علي شيخ جول ،محمد الجحوشي جول في مرمى علي علوي،صالح سالم ناصر البديل يصدها الحارس معين،سالم عباد هدف للنجوم ،خالد حسين النخعي يضيعها ..
اثنين من افضل لاعبي اللواء يضيعوا ركلتي جزاء..
انتهت المباراة بركلات الحظ 3-2 للنجوم.
كرم محمد سالم رجلا للمباراة من فريق اللواء برعاية القارة مول..
جمهور عريض حاضر وشخصيات اجتماعية وقيادات لايتسع المجال لذكرهم..
مبروك النجوم هارد لك للواء الثالث،والى مباراة الغد البيرق وواحد وعشرين مايو..
ودمتم سالمين..
إرسال تعليق