أي استراتيجية تزيد من سرعة اللعبة تساعد اللاعب على تقليل وقت رد الفعل للسيطرة على الكرة. لدى المدربين عدة طرق لزيادة سرعة اللعبة أو التدريب ، مثل
1): التلاعب بالحجم وضغط الهواء والوزن والنعومة والمادة الكروية. على سبيل المثال ، يمكن أن يؤدي اللعب بكرة أصغر أو عاصفة إلى تغيير سرعة اللعبة بحيث يمكن للاعبين تحسين وقت رد فعلهم للمناورة بالكرة وفقًا لاحتياجات المباراة. يمكن لوزن الكرة ومرونة الكرة أيضًا تغيير سرعة اللعبة. بالطبع ، يجب على المدربين أن يبنيوا قرارهم على موقع الفريق والمستوى التنافسي للعبة في تحديد كيفية
التلاعب بالكرة لتلبية احتياجات المباراة. على سبيل المثال ، إذا كان بإمكان اللاعب لمس الكرة مرة واحدة فقط قبل التمرير ، فإن هذا التدريب يكون أسرع بكثير من التدريب حيث يُسمح للكرة بلمس الكرة ثلاث مرات قبل التمرير. الحد من عدد ملامسة الكرة يمكن أن يتلاعب بسرعة المنافسة ؛ بطريقة يمكن للاعب أن يستجيب بسرعة وفعالية لموقف فوري.
2) التلاعب بالفضاء يعني العدد المطلوب من اللاعبين للعب في مساحة محدودة من الملعب. تتطلب المساحة الأصغر من اللاعبين استخدام قدراتهم اللاهوائية ، وتكون سرعة المباراة أسرع بكثير من اللعب في ملعب أكبر. مع تقدم اللعبة ، يجب على اللاعبين تقصير وقت رد فعلهم للمواقف التي تتغير بسرعة.
3) تغيير مادة مستوى الكرة ومستوى الأرض يمكن أيضًا أن يغير سرعة اللعبة. تعتمد سرعة اللعبة على الاحتكاك في منطقة التلامس بين الكرة والأرض. إذا تم التلاعب بهذين العاملين بناءً على السرعة المطلوبة ، فيمكن تحسين وقت رد الفعل. كلما قل الاحتكاك بين الكرة والأرض ، زادت سرعة اللعبة والعكس صحيح. لذلك ، يتعين على لاعبي كرة القدم التدرب في ملاعب كرة قدم مختلفة بمستويات مختلفة ، مثل الداخل أو على العشب ، أو الأسطح الخشبية أو السجاد ، وما إلى ذلك.
4) الحل الأخير لزيادة سرعة اللعبة هو معالجة الفاصل الزمني بين التدريب والراحة. يمكن للمدربين تصميم تمرين يسمى اللعب السريع. يجمع هذا التمرين بين الاحتياجات الهوائية للجري المستمر والاحتياجات اللاهوائية لفترات السرعة المتفرقة. يمكن أن تختلف المسافة والسرعة وعدد فترات السرعة حسب الهدف. على سبيل المثال ، لعب 5 مقابل 5 في مساحة صغيرة هو تمرين مكثف قد يتطلب الجري بدون توقف لمدة 2 إلى 4 دقائق ودقيقة راحة بين المجموعات
فهنا تكون المتغيرات الحاسمه في التكتيك
الوقت .
المساحة.
المتغيرات في اسلوب اللعب
اسلوب استباقي ( المبادرة )
اسلوب تفاعلي ( رد الفعل )
( حسب المقدرة التي يمتلكها الفريق )
الثلث الهجومي خمس جولات
هناك ثلاث طرق للهجوم
الهجوم المنظم ( الغير مباشر)
الهجوم المباشر
الهجوم المرتد .
( الهجوم المنظم)
تقسيم الملعب الى ثلاث مناطق .
منطقة دفاعية ومنطقة وسط ومنطقة الهجوم .
لكل منطقة من المناطق الثلاث عند الاستحواذ شكل او تمركز معين
في الحالة الهجومية تتم عملية الانتشار الامامي
الفكر الهجومي هو خلق الفرص وتسجيل الاهداف .
الثلث الدفاعي يتم من خلاله بناء الهجوم عند
الاستحواذ من خلال دقةالتمرير بين المدافعين
ثم يتم الانتقال للامام الى ثلث الوسط لتطوير الهجوم
وفرض الزيادة العددية والانتقال من خلال الزيادة
العددية او المساندة الهجومية الى الثلث الهجومي من
اجل انهاء الهجوم
الهجوم يمر بثلاث مراحل.
بناء الهجوم .
تطوير الهجوم .
انهاء الهجوم.
من خلال هذه المراحل في البناء الهجومي هناك
اولويات هجومية تساعد على تسجيل الاهداف
النهاية الصحيحة للكرات الجانبية ( التسديد من لمسه واحدة
الهجوم عن طريق العمق من خلال المهارة الفردية واللعب المركب
التصويب الصحيح على المرمى داخل منطقة الجزاء من مختلف الزوايا
التمرير السهل المباشر الامامي
المراوغة في الثلث الهجومي ( الابداع)
الرؤية النظر للامام . التمرير الامامي
استغلال كل الفرص للتسديد ومتابعة الكرة
الدقة في تمرير الكرات العكسية الجانبية ( تكنيك ضرب الكرة الجانبية
استرجاع الكرة في الثلث الهجومي
الكرات الثابتة ودقة التصويب والمتابعة.
ألمدرب أحمد راضي ✍
إرسال تعليق